logo name

القسم

(0)
not found

نأسف، لا يوجد نتائج عما تبحث عنه

قم باضافة اعلان عما تبحث عنه بصيغة "مطلوب" ليتواصل معك الآخر

قم باضافة اعلان عما تبحث عنه الآن

سيارة مرسيدس r class

تصنّف سيارة مرسيدس r class بأنها إحدى السيارات متعددة الاستعمالات، وتم إصدارها لأول مرة عام 2005، ومنذ ذلك الحين فقد شهدت السيارة العديد من التحديثات والتغييرات في تصميمها سواءً الخارجي أو الداخلي، كما شهدت أيضاً العديد من التطورات في قوة الأداء والأنظمة التي تحتويها.

هل يمكن العثور على سيارة مرسيدس r class جديدة؟

لا، لا يمكن العثور على سيارة مرسيدس r class، وذلك لأن الشركة قامت بإيقاف هذه السيارة في عام 2012، وبناءً على ذلك فإنه لا يمكن شراؤها في الوقت الحالي إلا مستعملة، ويحتاج ذلك إلى بذل وقت ومجهود كبيرين في حال البحث عنها في معارض السيارات المستعملة أو الكراجات، بينما يحتاج إلى بذل القليل من الوقت والمجهود في حال البحث بالطرق الإلكترونية.

كيف يمكن شراء مرسيدس r class من خلال الوسيط؟

يحتوي موقع الوسيط للإعلانات المبوّبة على تصنيف خاص بهذه السيارة، ويمكن الدخول إليه من قسم سيارات، ثم اختيار سيارات أوروبية، واختيار القسم الفرعي مرسيدس، ثم اختيار تصنيف مرسيدس r class، ومن خلاله يمكن لمالك السيارة الذي يرغب ببيعها عرض مواصفاتها وصورها وطرق التواصل معه، وبهذه الطريقة يمكن للمشتري الوصول إليه.

ومن جهة أخرى فإن الموقع يتيح للمشتري أيضاً نشر إعلان عن رغبته بشراء السيارة، وقد يحتوي على الموديل والمواصفات الأساسية وطرق التواصل، ومن خلاله يمكن للمالك التواصل معه لعرض سيارته للبيع.

مواصفات مرسيدس r class 2012

تأتي هذه السيارة مزوّدةً بالعديد من المواصفات، التي ساهمت بدورها في نجاح السيارة واستمرار الإقبال عليها حتى الآن، ويعد من أبرزها:

أداء المحرك

تعمل هذه السيارة بالاعتماد على محرك ثماني الأسطوانات بسعة 4.0 لتراً، وهو يقوم بتوليد قوة مقدارها 577 حصاناً، ويعمل على إنتاج عزم دوران يبلغ 516 نيوتن / متر، وتحتاج السيارة منذ انطلاقها وحتى الوصول إلى سرعة 100 كيلو متر / الساعة إلى ما يقارب 8 ثواني، وتبلغ سرعتها القصوى 230 كيلو متر / الساعة.

التصميم الداخلي 

تحتوي المقصورة على شاشة ترفيه ومعلومات يبلغ قياسها 12.3 إنش، كما أنها تضم وحدة تحكم وسطية جديدة مع عجلة قيادة وشاشة لعرض الوسائط المتعددة، وتوفّر للسائق إمكانية برمجة الشاشة بنفسه؛ حيث إنها تعد بديلاً عن كلّ من عداد السرعة وعداد سرعة الدوران المتواجدان في الطرز الحالية، وهي تمتاز بالوضوح الشديد.

تمتاز وحدة التحكم الوسطية الموجودة في هذه السيارة بأنها توفر للسائق أحدث تصميم لشاشة اللمس؛ حيث إنها تقديم العديد من التعليمات الصوتية التي تساعد السائق وترشده في كيفية استعمال المزايا بشكل سهل، أما شاشة اللمس فإنها تحتوي على مجموعة من الأزرار المستطيلة التي تعد أقل بروزاً من الأزرار الدائرية القديمة.

ويمتاز تصميم الموديل الأخير من مقصورة هذه السيارة بأنه يجمع ما بين البساطة والأناقة، كما أنه يقلل من تشتت انتباه السائق خلال القيادة، ومن جهة أخرى فإن عجلة القيادة تأتي بالتصميم المسطح، وتحتوي على العديد من أزرار التحكم، التي تأتي بأحدث التصاميم من شركة مرسيدس في تلك الفترة.

طرق الحفاظ على محرك مرسيدس r class

بشكل عام يعتبر المحرك هو الجزء الأهم في السيارة وأساس عملها، ونتيجةً لذلك فإنه يجب الحفاظ عليه من التلف من خلال القيام ببعض الأمور الاحترازية، وفي هذه السيارة فإنه وبسبب توقف إنتاجها منذ حوالي عشرة سنوات فإن الحفاظ على محركها يعد أكثر أهمية.

ويمكن لمالك السيارة الحفاظ على المحرك وإطالة عمره الافتراضي من خلال العديد من الأمور، ومن بينها:

استبدال فلتر الوقود

يعمل فلتر الوقود على تنقية محرك السيارة من الرواسب والجزيئات الضارة الموجودة في الوقود؛ حيث يقوم بجمع كافة الجزيئات والرواسب الضارة بالمحرك، ويبقيها محاصرة في علبة بشكل كبير، وهي ذات الطريقة التي يعمل بها فلتر الزيت.

وفي حال عدم استبدال الفلتر منذ فترة طويلة، فإن على الشخص القيام بتغييره لضمان عمل المحرك بشكل سلس، وفي بعض الحالات فإنه من الممكن الوصول إلى الفلتر بشكل سهل، وبالتالي فإنه يمكن للشخص تغييره دون الاستعانة بأحد مراكز الصيانة.

أما في حال كان من الصعب الوصول إلى الفلتر، فإنه يجب اصطحاب السيارة إلى فني متخصص لاستبداله؛ حيث إن فلتر الوقود الجديد يحافظ على نظافة تدفق الوقود إلى محرك السيارة، وذلك لأن المحرك يحتوي على ترسبات أقل.

الحفاظ على نمط قيادة مستقر وفقاً لنوع الطريق

على الرغم من أن محرك السيارة مصمم لتشغيلها، إلا إنه يعمل بشكل أفضل ويميل إلى الاستقرار فترة أطول عندما يعمل بسرعة مستقرة؛ حيث إن التوقف والتحرك المستمر وهو ما يحصل عند القيادة في المدن المزدحمة يؤديان إلى إنهاك المحرك.

وينصح خبراء السيارات السائق عند القيادة على الطرق السريعة بالحفاظ على السرعة وعدد الدورات في الدقيقة على مستوى ثابت، وفي حال قام بذلك فإنه سيلاحظ أن استهلاك الوقود أصبح أفضل، كما أنه يمكن أن يستمر محرك السيارة بالعمل بكفاءة أعلى لفترة أطول في حال كان نمط القيادة يساعد في العمل بمعدل ثابت مقبول؛ حيث إنه كلما زاد عدد مرات التوقف والبدء بهذا الأسلوب، فإن على المحرك العمل بشكل أكثر.

تغيير شمعات الإشعال والأسلاك الكهربائية

يعد من أهم الطرق البسيطة التي تساعد في حماية المحرك هي تغيير شمعات الإشعال والأسلاك؛ حيث تعمل الأسلاك من خلال إرسال موزع التيار الكهربائي إلى شمعات الإشعال، التي بدورها تقوم بتوليد شرارة لإشعال الوقود مع خليط الهواء في أسطوانات المحرك، وفي حال عدم استبدالها لفترات طويلة فإن ذلك يعرّض محرك السيارة إلى مشاكل متعددة.

وبشكل عام فإن عملية تغيير شمعات الإشعال والأسلاك لا يعد أمراً صعباً؛ حيث يوصي خبراء السيارات باستبدالها بعد قطع مسافة 48 ألف كيلو متر، ويوجد بعض الأنواع التي يمكنها العمل لفترات أطول.

ويجب الأخذ بعين الاعتبار أهمية التحقق من تغيير الأسلاك بذات الوقت مع تغيير شمعات الإشعال بمحرك السيارة؛ حيث إن ذلك يضمن للشخص الحصول على أفضل تيار كهربائي لشمعات الإشعال، كما أنه يساعد على التوفير في استهلاك الوقود.

المتابعة عند تشغيل إشارات التنبيه بالسيارة

على الرغم من أن ذلك يعد من الأمور البديهية التي يجب على السائق الالتزام بها، إلا إنه يجب التركيز عليها؛ حيث إن تجاهل فحص السيارة عند ظهور إضاءة أيّ من لمبات التحذير في السيارة فإن ذلك قد يعد في العديد من الحالات تجاهلاً لمشكلة كبيرة، وذلك لأن الضوء الخاص بفحص المحرك أو أيّ من أضواء التحذيرات الأخرى تعمل في حال وجود خلل محدد بالسيارة، ومن الممكن ألا يكون خللاً كبيراً، إلا إنه يجب فحصه وأخذ الإجراء المناسب.

ولا يقتصر ذلك على ضوء فحص المحرك فقط؛ حيث تحتوي السيارة أيضاً على العديد من الأضواء الأخرى التي تعمل على التحذير من أي مشكلة أو خلل في السيارة، مثل مشاكل المولد أو البطارية أو درجة حرارة المحرك.

ولحماية المحرك من التلف عند إضاءة أيّ من هذه المصابيح، فإنه يجب إجراء فحص تشخيصي لتحديد الخلل، وإصلاح المشكلة، وينبغي التنويه إلى أن تجاهل هذه المشكلة في حال كانت صغيرة من الممكن أن يؤدي إلى تطوّرها.